مهتدي من وراء القضبان |
إذا أرادوا أن يصفوا «منوسمرتي» يقولون عنه بأنه مجموعة متناقضات، إذ بينما يرونه يرتفع بتشريعه إلى أعلى الدرجات في العقل والإدراك، وسلامة الذوق والتفكير، نراه ينحدر إلى درجة من السخافة والإسفاف المخجل، وإن دل هذا فإنما يدل على أن هذا الكتاب كتب في أوقات متباعدة، وبأيدي أناس مختلفين إختلافاً كبيراً في العقل والإدراك. كتاب موسوعة الأديان الميسرة ص466 . اقرأ المزيد |
رحلة في قلب مهتدية |
من الشك إلى اليقين ومن الباطل إلى الحق على طريق النور، بين الفرحة والسرور، نجول بخواطرنا وندور، نرسم دروباً في حكايات تشدوا بها الطيور، في أجمل ما خط قلم في ورق وسطر سطور وأزكى من نسيم فاحت به العطور... مع الأخت المهتدية: هايدي... التي تطمع في أن يكون لها في الجنة قصور... بعد أن طرقت باب الهداية نقرأ ماذا تقول: اقرأ المزيد |
من مغني في كورال كنسي إلى داعي إلى الله |
في بداية حديثه عن قصته مع الهداية تكلم عن قدرة الخالق جل شأنه في الكون فقال: إن لكل صنعة صانع، ولكل أمرٍ مدبر حكيم وهذا الكون يتفرد مع صنعه بحكمة الله تعالى الذي أوجده بقدرته جل شأنه، وكل فعل في الحياة له سبب حتى تسير الأمور طبيعية، فوجب على كل إنسان مخلوق في هذه الحياة، أن يؤمن بالله وحده سبحانه وتعالى، ويعلم أنه الخالق الواحد الذي خلق الكون بما فيه من الأحياء والجمادات دون مساعدة من أي مخلوق آخر، كما يعتقد المؤمن الصادق أن هذه المخلوقات في حاجة إلى الرعاية والحماية من الزلزال والانهيار والزوال والله هو صاحب الفضل ومالك الملك الرحمن الرحيم دون أن يتخذ صاحبة ولا ولداً هو الحي القيوم المهيمن على هذا الملك "وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيراً" اقرأ المزيد |
نداء الإسلام |
هرة وغناء مع زوال وفناء في الدنيا … إيمان وهناء مع خلد وبقاء في الآخرة!! أيهما أفضل للإنسان ؟؟ حياة المتعة والشهرة المزيفة التي سرعان ما تزول في خضم هرم الإنسان عندما يصبح منحنيا الظهر مرتعش اليدين لا يستطيع أن يمسك ذلك العود الذي كان يتمايل به يميناً وشمالاً وسط الغانيات الراقصات، وهو لا يعلم لماذا خلق، ولماذا جاء إلى الحياة إنها حياة الضلال العقلي والعقائدي التي لا يعرف الإنسان فيها أين مآله وإلى أين سينتهي عمره. اقرأ المزيد |
لا إله إلا الله ... والرؤيا التي تحققت |
في ظل التفكك الأسرى الذي يطرأ على حياة الإنسان تتشرد الأطفال! وتضيع حياتهم سدى! ويضيع منهم كل شيء جميل! فالطفل لا بد له من حضن دافئ وجو بارد يشعر فيه بأنه في مملكة يملك فيها الدنيا بحنان أمه وأبيه. وهذه هي الرحمة التي خلقها الله تعالى في نفوس البشرية، بدون رحمة وحنان لا تقوم للأسرة قائمة ولا ينصب لها عماد . اقرأ المزيد |
بحـث
المواضيع الأخيرة
قصص المهتدين3
Admin- المشرف العام
- عدد المساهمات : 5500
تاريخ التسجيل : 17/06/2008
- مساهمة رقم 1
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 17:01 من طرف Admin
» مشاهير اعتنقوا الاسلام تعرفوا عليهم Celebrities who converted to Islam recognized them
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 16:48 من طرف Admin
» رسام وشوم في اليابان يزلزل العالم ويعلن إسلامه بعد أن اكتشف سرا خطيرا في ورقة صغيرة
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 16:47 من طرف Admin
» من الالحاد الى الاسلام
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 16:45 من طرف Admin
» غرداية
الإثنين 1 نوفمبر 2021 - 14:36 من طرف Admin
» مشاهير دخلوا الاسلام حديثا 13 من مشاهير العالم اعتنقوا الإسلام عام 2020
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 19:09 من طرف Admin
» مشاهير اعتنقوا الاسلام تعرفوا عليهم Celebrities who converted to Islam recognized them
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 18:52 من طرف Admin
» الطريقة الصحيحة للمراجعة لشهادة التعليم المتوسط || الطريق إلى معدل 18 BEM DZ
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 15:51 من طرف Admin
» طرق المذاكرة للاطفال
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 15:48 من طرف Admin
» طرق المذاكرة الصحيحة مع الأبناء - 6 طرق ذكية للمذاكرة الصحيحة مع الأطفال
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 15:45 من طرف Admin
» فيديو نادر: الجزائر قبل 90 سنة
الأربعاء 20 مايو 2020 - 18:34 من طرف Admin
» حقائق حول مقتل محمد شعباني أصغر عقيد في الجزائر-30 يوم تحقيق
الأربعاء 20 مايو 2020 - 18:32 من طرف Admin
» المؤرخ محمد لمين بلغيث يكشف أمور خطيرة عن الحراك و غديري و توفيق
الأربعاء 20 مايو 2020 - 18:26 من طرف Admin
» الجريمة السياسية.. اغتيال الملك فيصل بن عبد العزيز
الأربعاء 20 مايو 2020 - 17:46 من طرف Admin
» ذكرى مؤتمر الصومام و جدلية السياسي و العسكري
الأربعاء 20 مايو 2020 - 17:39 من طرف Admin