القرحة الهضميهة Peptic Ulcer
القرحة
الهضمية هي حدوث تآكل أو جرح في الغشاء المخاطي المبطن لجدار المعدة أو في
الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة ( المسمى بالاثني عشر ) وأحياناً أسفل
المريء ، في معظم الحالات يكون الألم هو أكثر الأعراض ظهوراً وشكوى .
إلى
وقت قريب كان يعتقد أن لنمط سلوكيات الحياة دوراً هاماً ، بل رئيسياً في
الإصابه بالقرحه الهضمية . لكن أصبحت الآن العدوى البكتيريه وكذلك استخدام
بعض الأدويه ( وليس الضغوط النفسية أو النظام الغذائي ) هما السبب الرئيسي
في الإصابة في معظم حالات قرح المعدة والاثني عشر مع العلم أن قرح أسفل
المريء يرتبط وجودها بوجود ارتجاع لحمض المعدة إلى المريء ( Gastroesophageal reflux disease ) .
إن القرحة الهضمية هي من أكثر الأمراض المنتشرة حول العالم وعادة يستغرق علاجها الناجح أسابيع قليله .
الأعراض :
أكثر
الأعراض التي يشكو منها مريض القرحه الهضمية هي ( الآلام الحارقة ) ،
ويكون سبب الألم هو القرحة نفسها في حين أن ملامسة أحماض المعدة للقرحة
نفسها هو ما يجعل الألم يسوء ويتميز ألم القرحة بأنه :
· يكون في منطقة أعلى في البطن ما بين السرة وأسفل القفص الصدري .
· قد تستمر الآلام من دقائق إلى عدة ساعات .
· يسوء الألم خاصة بين الوجبات عندما تكون المعدة خاوية من الطعام .
· في بعض الأحيان يحدث أن يستيقظ المريض في منتصف الليل من هذه الآلام
المزعجة .
· يخف الألم مؤقتاً عند تناول أطعمة معينة مثل الخيار والتفاح لأنها تقوم بمعادلة حمضية حمض المعدة – أو بعد أخذ مضادات الحموضة ( الأدوية التي تقلل من إفراز حمض المعدة ) .
· تختفي الأعراض عادة لمدة تتراوح ما بين عدة أيام إلى عدة أسابيع لتعود للظهور مرة أخرى في دورة ألم جديدة .
من الأعراض والعلامات الأخرى للقرحة الهضمية:
· التقيؤ الدموي ويتراوح لون الدم ما بين الأحمر القاني والداكن بسبب حصول نزيف من القرحة .
· نزول الدم مع البراز وقد يكون لون البراز في هذه الحالة أسود كسواد الفحم .
· قد يشعر المريض أحياناً بغثيان واستفراغ .
· فقدان الشهية وما يتبع ذلك من تناقص غير مفسر للوزن .
· آلام في الصدر ( والتي تحدث عادة مع قرح المريء )
الأسباب :
تختلف أسماء القرح الهضمية باختلاف مواقعها فهناك :
· القرحة المعدية ( Gastric Ulcer ) : وهي قرحة هضمية تحصل في المعدة .
· القرحة المعوية ( Duodenal Ulcer ) : وهي قرحة هضمية تحصل في الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة المسى بالاثني عشر .
· قرحة المريء ( Esophageal Ulcer ) : وهي عادة ما تكون في الجزء السفلي من المريء وترتبط بمرض ارتجاع حمض المعدة .
الأسباب الرئيسية للقرحة :
بالرغم من الإعتقاد القديم أن
التوتر النفسي المستمر والمأكولات الحريفية (المخللات/ الفلافل) كان يعتقد
قديماً أنها الأسباب الرئيسية للقرح الهضمية ، إتفق الأطباء الآن أن السبب
في معظم حالات القروح هو وجود بكتيريا تدعى هيليكوباكتربايلوري (Helicobacter Pylori) أو بكتيريا بوابة المعدة الحلزونية .
تعيش
بكتيريا الهيليكوباكتر وتتكاثر داخل الغشاء المخاطي المبطن للمعدة
والأمعاء الدقيقة وهي عادة لا تقوم بالتسبب بأي مشكلة ، ولكن في حالات
معينة تقوم هذه البكتيريا بتخريب هذا الغشاء وتتسبب بالتهابات فيه مما
يسبب التقرحات في جدار المعدة . ومن الفرضيات المقترحة أيضاً أن الأشخاص
المصابين بهذه البكتيريا لديهم بالفعل غشاء مبطن متضرر مما يجعله طعماً
وهدفاً سهلاً لهذه البكتريا لتعيش وتتكاثر وتتسبب في الالتهابات المزمنة .
وبالرغم
من أنه لا يمكن تحديد طريقة مؤكدة لانتقال العدوى إلا أنه وُجد أنه من
الممكن انتقال العدوى عن طريق الاتصال المباشر بين شخصين كما أنه وجد أن
الانتقال يتم أيضاً عن طريق الطعام والماء الملوثين .
إلى جانب البكتيريا هنالك أسباب وعوامل أخرى تحفز نشوء القرح الهضمية من ضمنها :
· الاستخدام المنتظم لمسكنات الألم ومن أشهرها مضادات الالتهاب اللاستيرويدية
( NSAIDs )
والتي تسبب تهيج والتهاب بطانة المعدة والأمعاء الدقيقة . تتوفر هذه
الأدوية عن طريق الوصفات الطبية أو يمكن شراؤها مباشرة دون وصفة ،مثل : الأسبرين ، والإيبوبروفين ، النابروكسين والكيتوبروفين . ولتفادي تهيج المعدة ينصح بتناول هذه الأدوية بعد الأكل .
· التدخين : النيكوتين
الموجود في السجائر يعمل على زيادة حجم وتركيز حمض المعدة وبالتالي يزيد
من خطورة الإصابة بالقرحة . التدخين أيضاً يسبب تباطؤ شفاء القروح أثناء
العلاج .
· شرب الكحوليات : الكحول والمواد الكحولية تسبب تهيجاً وتجرحاً في الغشاء المخاطي المبطن للمعدة ، وتزيد كمية حمض المعدة المُنتجة .
· الضغط النفسي
: الضغط النفسي لوحده ليس سبباً لقرحة المعدة إلا أنه من العوامل المهيئة
. الضغط النفسي المستمر قد يسبب تضاعف أعراض القرح الهضمية وفي بعض
الأحيان يؤخر شفاء هذه القروح .
والتوتر
له أسباب كثيرة تهيجية مثل : الأحداث الأليمة والمواقف العاطفية ، الخضوع
لعملية جراحية ، الإصابة الجسدية مثل الحروق أو الإصابات الخطيرة .
متى اللجوء للاستشارة الطبية ؟
القرحة
ليست شيئاً يمكنك علاجه دون الرجوع لمساعدة الأطباء . مضادات الحموضة
ومثبطات الحمض اللاوصفية قد تؤدي إلى تخفيف الألم الذي تسببه القروح ولكن
هذا العلاج يستمر لفترة قصيرة فقط .
فإذا كانت لديك أعراض وعلامات القرحة المذكوة آنفاً استشر طبيبك . لأنه بمساعدة الطبيب يمكن بإذن الله أن يضيف لك دواء لتخفيف الألم وفي نفس الوقت يمكن الوصول للشفاء التام من القرحة .
الفحوصات والتشخيص :
لتشخيص القرحة الهضمية قد تحتاج إلى الفحوصات التالية :
1- التصوير بالصبغة باستخدام أشعة سينية للجزء العلوي من الجهاز الهضمي ( Upper Gastrointestinal X-ray) :
قد
يبدأ طبيبك بهذا الفحص والذي يوضح مريئك ، معدتك وأمعاؤك الدقيقة ( الاثني
عشر ) .خلال الأشعة يقوم المريض بشرب سائل معدني أبيض اللون ( يحتوي على
الباريوم وهو عنصر مشع ) والذي يقوم بعد بلعه
بتغليف بطانة الجهاز الهضمي مما يسهل التعرف على القرح . تستطيع هذه
الأشعة تشخيص بعض القروح ولكن ليس
كلها .
2- المنظار وذلك باستخدام منظار للجزء العلوي من الجهاز الهضمي
(Endoscopy ) :
يجب أن يتبع هذا الإجراء فحص الأشعة السينية ، إذا اقترح فحص الأشعة وجود قرحة أو من الممكن أن يقوم به الطبيب أو لا .
يتم
في هذا الإجراء إدخال أنبوب طويل ودقيق متصل بكاميرا عبر الحنجرة والمريء
إلى المعدة والاثني عشر. بهذا الجهاز يستطيع الطبيب أن يرى الجزء العلوي
من الجهاز الهضمي وبالتالي يرى القرحة ثم يفحصها .
3- أخذ العينة : إذا تمكن الطبيب من رؤية قرحة حينها يقوم بأخذ عينة من النسيج أو ما يسمى ( biopsy ) . ويتم فحص هذه العينات تحت المجهر لاستثناء أي اورام لاسمح الله .
كذلك تستطيع العينة أن تكشف عن وجود البكتيريا الحلزونية في بطانة المعدة
. قد يتم إعادة فحص النسيج بعد شهرين أو ثلاثة للتأكد من فعالية العلاج .
فحوصات أخرى :
إضافة إلى فحص النسيج ، هذه الفحوصات تستطيع أن تحدد ما إذا كان سبب قرحتك هو الإصابة ببكتيريا الهيليكوباكتر بايلوري أم لا .
· فحص
الدم : هذا الفحص يُظهر ما إذا كان الدم يحتوي على أجسام مضادة
للهيليكوباكتر بايلوري . من عيوب هذا الفحص أنه أحياناً لا يستطيع أن يميز
ما بين العدوى السابقة بالبكتيريا والإصابة الحالية . لإنه حتى وإن تخلص
المريض من البكتيريا الحلزونية قد يظل فحص الدم للأجسام المضادة إيجابياً لعدة شهور .
القرحة
الهضمية هي حدوث تآكل أو جرح في الغشاء المخاطي المبطن لجدار المعدة أو في
الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة ( المسمى بالاثني عشر ) وأحياناً أسفل
المريء ، في معظم الحالات يكون الألم هو أكثر الأعراض ظهوراً وشكوى .
إلى
وقت قريب كان يعتقد أن لنمط سلوكيات الحياة دوراً هاماً ، بل رئيسياً في
الإصابه بالقرحه الهضمية . لكن أصبحت الآن العدوى البكتيريه وكذلك استخدام
بعض الأدويه ( وليس الضغوط النفسية أو النظام الغذائي ) هما السبب الرئيسي
في الإصابة في معظم حالات قرح المعدة والاثني عشر مع العلم أن قرح أسفل
المريء يرتبط وجودها بوجود ارتجاع لحمض المعدة إلى المريء ( Gastroesophageal reflux disease ) .
إن القرحة الهضمية هي من أكثر الأمراض المنتشرة حول العالم وعادة يستغرق علاجها الناجح أسابيع قليله .
الأعراض :
أكثر
الأعراض التي يشكو منها مريض القرحه الهضمية هي ( الآلام الحارقة ) ،
ويكون سبب الألم هو القرحة نفسها في حين أن ملامسة أحماض المعدة للقرحة
نفسها هو ما يجعل الألم يسوء ويتميز ألم القرحة بأنه :
· يكون في منطقة أعلى في البطن ما بين السرة وأسفل القفص الصدري .
· قد تستمر الآلام من دقائق إلى عدة ساعات .
· يسوء الألم خاصة بين الوجبات عندما تكون المعدة خاوية من الطعام .
· في بعض الأحيان يحدث أن يستيقظ المريض في منتصف الليل من هذه الآلام
المزعجة .
· يخف الألم مؤقتاً عند تناول أطعمة معينة مثل الخيار والتفاح لأنها تقوم بمعادلة حمضية حمض المعدة – أو بعد أخذ مضادات الحموضة ( الأدوية التي تقلل من إفراز حمض المعدة ) .
· تختفي الأعراض عادة لمدة تتراوح ما بين عدة أيام إلى عدة أسابيع لتعود للظهور مرة أخرى في دورة ألم جديدة .
من الأعراض والعلامات الأخرى للقرحة الهضمية:
· التقيؤ الدموي ويتراوح لون الدم ما بين الأحمر القاني والداكن بسبب حصول نزيف من القرحة .
· نزول الدم مع البراز وقد يكون لون البراز في هذه الحالة أسود كسواد الفحم .
· قد يشعر المريض أحياناً بغثيان واستفراغ .
· فقدان الشهية وما يتبع ذلك من تناقص غير مفسر للوزن .
· آلام في الصدر ( والتي تحدث عادة مع قرح المريء )
الأسباب :
تختلف أسماء القرح الهضمية باختلاف مواقعها فهناك :
· القرحة المعدية ( Gastric Ulcer ) : وهي قرحة هضمية تحصل في المعدة .
· القرحة المعوية ( Duodenal Ulcer ) : وهي قرحة هضمية تحصل في الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة المسى بالاثني عشر .
· قرحة المريء ( Esophageal Ulcer ) : وهي عادة ما تكون في الجزء السفلي من المريء وترتبط بمرض ارتجاع حمض المعدة .
الأسباب الرئيسية للقرحة :
بالرغم من الإعتقاد القديم أن
التوتر النفسي المستمر والمأكولات الحريفية (المخللات/ الفلافل) كان يعتقد
قديماً أنها الأسباب الرئيسية للقرح الهضمية ، إتفق الأطباء الآن أن السبب
في معظم حالات القروح هو وجود بكتيريا تدعى هيليكوباكتربايلوري (Helicobacter Pylori) أو بكتيريا بوابة المعدة الحلزونية .
تعيش
بكتيريا الهيليكوباكتر وتتكاثر داخل الغشاء المخاطي المبطن للمعدة
والأمعاء الدقيقة وهي عادة لا تقوم بالتسبب بأي مشكلة ، ولكن في حالات
معينة تقوم هذه البكتيريا بتخريب هذا الغشاء وتتسبب بالتهابات فيه مما
يسبب التقرحات في جدار المعدة . ومن الفرضيات المقترحة أيضاً أن الأشخاص
المصابين بهذه البكتيريا لديهم بالفعل غشاء مبطن متضرر مما يجعله طعماً
وهدفاً سهلاً لهذه البكتريا لتعيش وتتكاثر وتتسبب في الالتهابات المزمنة .
وبالرغم
من أنه لا يمكن تحديد طريقة مؤكدة لانتقال العدوى إلا أنه وُجد أنه من
الممكن انتقال العدوى عن طريق الاتصال المباشر بين شخصين كما أنه وجد أن
الانتقال يتم أيضاً عن طريق الطعام والماء الملوثين .
إلى جانب البكتيريا هنالك أسباب وعوامل أخرى تحفز نشوء القرح الهضمية من ضمنها :
· الاستخدام المنتظم لمسكنات الألم ومن أشهرها مضادات الالتهاب اللاستيرويدية
( NSAIDs )
والتي تسبب تهيج والتهاب بطانة المعدة والأمعاء الدقيقة . تتوفر هذه
الأدوية عن طريق الوصفات الطبية أو يمكن شراؤها مباشرة دون وصفة ،مثل : الأسبرين ، والإيبوبروفين ، النابروكسين والكيتوبروفين . ولتفادي تهيج المعدة ينصح بتناول هذه الأدوية بعد الأكل .
· التدخين : النيكوتين
الموجود في السجائر يعمل على زيادة حجم وتركيز حمض المعدة وبالتالي يزيد
من خطورة الإصابة بالقرحة . التدخين أيضاً يسبب تباطؤ شفاء القروح أثناء
العلاج .
· شرب الكحوليات : الكحول والمواد الكحولية تسبب تهيجاً وتجرحاً في الغشاء المخاطي المبطن للمعدة ، وتزيد كمية حمض المعدة المُنتجة .
· الضغط النفسي
: الضغط النفسي لوحده ليس سبباً لقرحة المعدة إلا أنه من العوامل المهيئة
. الضغط النفسي المستمر قد يسبب تضاعف أعراض القرح الهضمية وفي بعض
الأحيان يؤخر شفاء هذه القروح .
والتوتر
له أسباب كثيرة تهيجية مثل : الأحداث الأليمة والمواقف العاطفية ، الخضوع
لعملية جراحية ، الإصابة الجسدية مثل الحروق أو الإصابات الخطيرة .
متى اللجوء للاستشارة الطبية ؟
القرحة
ليست شيئاً يمكنك علاجه دون الرجوع لمساعدة الأطباء . مضادات الحموضة
ومثبطات الحمض اللاوصفية قد تؤدي إلى تخفيف الألم الذي تسببه القروح ولكن
هذا العلاج يستمر لفترة قصيرة فقط .
فإذا كانت لديك أعراض وعلامات القرحة المذكوة آنفاً استشر طبيبك . لأنه بمساعدة الطبيب يمكن بإذن الله أن يضيف لك دواء لتخفيف الألم وفي نفس الوقت يمكن الوصول للشفاء التام من القرحة .
الفحوصات والتشخيص :
لتشخيص القرحة الهضمية قد تحتاج إلى الفحوصات التالية :
1- التصوير بالصبغة باستخدام أشعة سينية للجزء العلوي من الجهاز الهضمي ( Upper Gastrointestinal X-ray) :
قد
يبدأ طبيبك بهذا الفحص والذي يوضح مريئك ، معدتك وأمعاؤك الدقيقة ( الاثني
عشر ) .خلال الأشعة يقوم المريض بشرب سائل معدني أبيض اللون ( يحتوي على
الباريوم وهو عنصر مشع ) والذي يقوم بعد بلعه
بتغليف بطانة الجهاز الهضمي مما يسهل التعرف على القرح . تستطيع هذه
الأشعة تشخيص بعض القروح ولكن ليس
كلها .
2- المنظار وذلك باستخدام منظار للجزء العلوي من الجهاز الهضمي
(Endoscopy ) :
يجب أن يتبع هذا الإجراء فحص الأشعة السينية ، إذا اقترح فحص الأشعة وجود قرحة أو من الممكن أن يقوم به الطبيب أو لا .
يتم
في هذا الإجراء إدخال أنبوب طويل ودقيق متصل بكاميرا عبر الحنجرة والمريء
إلى المعدة والاثني عشر. بهذا الجهاز يستطيع الطبيب أن يرى الجزء العلوي
من الجهاز الهضمي وبالتالي يرى القرحة ثم يفحصها .
3- أخذ العينة : إذا تمكن الطبيب من رؤية قرحة حينها يقوم بأخذ عينة من النسيج أو ما يسمى ( biopsy ) . ويتم فحص هذه العينات تحت المجهر لاستثناء أي اورام لاسمح الله .
كذلك تستطيع العينة أن تكشف عن وجود البكتيريا الحلزونية في بطانة المعدة
. قد يتم إعادة فحص النسيج بعد شهرين أو ثلاثة للتأكد من فعالية العلاج .
فحوصات أخرى :
إضافة إلى فحص النسيج ، هذه الفحوصات تستطيع أن تحدد ما إذا كان سبب قرحتك هو الإصابة ببكتيريا الهيليكوباكتر بايلوري أم لا .
· فحص
الدم : هذا الفحص يُظهر ما إذا كان الدم يحتوي على أجسام مضادة
للهيليكوباكتر بايلوري . من عيوب هذا الفحص أنه أحياناً لا يستطيع أن يميز
ما بين العدوى السابقة بالبكتيريا والإصابة الحالية . لإنه حتى وإن تخلص
المريض من البكتيريا الحلزونية قد يظل فحص الدم للأجسام المضادة إيجابياً لعدة شهور .
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 17:01 من طرف Admin
» مشاهير اعتنقوا الاسلام تعرفوا عليهم Celebrities who converted to Islam recognized them
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 16:48 من طرف Admin
» رسام وشوم في اليابان يزلزل العالم ويعلن إسلامه بعد أن اكتشف سرا خطيرا في ورقة صغيرة
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 16:47 من طرف Admin
» من الالحاد الى الاسلام
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 16:45 من طرف Admin
» غرداية
الإثنين 1 نوفمبر 2021 - 14:36 من طرف Admin
» مشاهير دخلوا الاسلام حديثا 13 من مشاهير العالم اعتنقوا الإسلام عام 2020
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 19:09 من طرف Admin
» مشاهير اعتنقوا الاسلام تعرفوا عليهم Celebrities who converted to Islam recognized them
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 18:52 من طرف Admin
» الطريقة الصحيحة للمراجعة لشهادة التعليم المتوسط || الطريق إلى معدل 18 BEM DZ
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 15:51 من طرف Admin
» طرق المذاكرة للاطفال
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 15:48 من طرف Admin
» طرق المذاكرة الصحيحة مع الأبناء - 6 طرق ذكية للمذاكرة الصحيحة مع الأطفال
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 15:45 من طرف Admin
» فيديو نادر: الجزائر قبل 90 سنة
الأربعاء 20 مايو 2020 - 18:34 من طرف Admin
» حقائق حول مقتل محمد شعباني أصغر عقيد في الجزائر-30 يوم تحقيق
الأربعاء 20 مايو 2020 - 18:32 من طرف Admin
» المؤرخ محمد لمين بلغيث يكشف أمور خطيرة عن الحراك و غديري و توفيق
الأربعاء 20 مايو 2020 - 18:26 من طرف Admin
» الجريمة السياسية.. اغتيال الملك فيصل بن عبد العزيز
الأربعاء 20 مايو 2020 - 17:46 من طرف Admin
» ذكرى مؤتمر الصومام و جدلية السياسي و العسكري
الأربعاء 20 مايو 2020 - 17:39 من طرف Admin