النسيان: هو عدم استحضار معلومة من المعلومات لعلة من العلل عند الحاجة إليها.
نعرف أن العلم هو انطباع صورة الشيء في الذهن فعندما نريد أن نستحضر هذه الصورة في وقت ما للتعبير عنها بالألفاظ والإشارات والكتابات
تغيب عنا كاللوحة الممسوحة لعلة من العلل سنشير إليها من خلال هذا البحث وهو ما نسميه بالنسيان.
والصورة التي نريد استحضارها تارة تكون كلمة من الكلمات كإسم من الأسماء مثل (زيد) أو فعل مثل (ذهب) أو حرف من الحروف وتكون تارة
جملة كاملة أو تصور كامل لقضية ما مثل استحضار قصة من القصص فتراها تغيب فجأة عن الذهن.
أقسام وأنواع النسيان:
1ـ النسيان السلبي: يكون للإنسان دور واضح في إيجاده من خلال عدم تركيزه على المعلومات وسطحية تعامله مع مفردات
تفاصيل الحياة فيترتب على ذلك عدم استقرار المعلومات المكتسبة في صفحات
تفكيره وبالتالي إصابته بداء النسيان المزمن الذي تترتب عليه الآثار
الشرعية والعقلية والعرفية
2ـ النسيان الإيجابي: وهذا النوع خارج عن إرادة الإنسان لأسباب وظروف موضوعية خاصة ومظهر من مظاهر الرحمة الإلهية
على الإنسان في حالة إصابته بالمصائب والأوجاع والشدائد (ولنبلونكم بشيء
من الخوف... ) حيث أن هذا الإنسان لو لم ينسَ هذه المصائب لكانت الحياة
مظلمة
بكل أبعادها وتفاصيلها وسيجد صعوبة بالغة في استمراريتها بسبب عدم النسيان
وسوف تعرقل حركة الفرد والمجتمع في الوصول إلى الأهداف المرسومة وفي
التعامل
الواقعي مع الحياة التي تتطلب الكد والسعي (يا أيها الإنسان انك كادح إلى
ربك كدحاً فملاقيه) (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم) و(وان ليس للإنسان إلا
ما سعى).
3ـ النسيان المشترك (التناسي): يكون هذا النوع تارة سلبياً في حالة تظاهر الإنسان بالنسيان وهو في الحقيقة متناس والفرق واضح حيث
أن الناسي تكون صورة الشي عنده غائبة بينما المتناسي تكون الصورة عنده
حاضرة ولكن لقلة اهتمامه وعدم جديته بالموضوع يصبح بحكم الناسي ولهذا
المعنى أشار الباري
عز وجل في القرآن (قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيراً قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها فكذلك اليوم تنسى).
4- تناسي إيجابي : مثل سلوك العالم مع الجاهل وسلوك الحليم مع الغاضب حيث لا يلتفت لكلام وسلوك الجاهل معه ويتناسى الموضوع ولهذا
أشار القرآن الكريم (وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما).
علل واسباب النسيان
1)عدم التركيز في تثبيت المعلومات في الذهن: عندما تكون صورة الأشياء غير
مثبتة بشكل جيد نتيجة لعدم التركيز تكون معرضة للتلف والنسيان
تماماً مثل اللوحات المعلقة على الجدران عندما تكون غير مثبتة بالشكل المطلوب فهي معرضة للسقوط بأدنى عارض كالهواء المتحرك مثلاً.
2) كثرة الأعمال والمسؤوليات: الأعمال والمسؤوليات الكثيرة تترك في بعض الأحيان آثاراً سلبية على مسيرة وحركة الإنسان ومنها الإرهاق
البدني والفكري المتزايد والإنسان ضعيف بطبعه (خلق الإنسان ضعيفا). ونتيجة لهذا الإرهاق المتزايد يصبح في حالة نسيان مستمر.
3) تزاحم المعلومات في الذهن: يتعرض الإنسان في حالة تزاحم المعلومات في الذهن للنسيان وذلك بسبب تشابك الصور والقرائن فيه
وتؤدي إلى أنه عندما يريد أن يستحضر معلومة ما يستحضر غيرها إما للتشابه أو التساقط وذلك لتزاحم المعلومات في الذهن.
4) غياب القرائن المساعدة للاستحضار: إن من ابرز معالم قدرة التفكير في الإنسان هو استطاعته على التوصل للقضايا المجهولة بواسطة
المعلومات وهذه تسمى بالقرائن المساعدة لعملية الاستحضار فمثلاً يقال
للإنسان أن المكان الفلاني يكون بالضبط بجانب المدرسة الفلانية المعلومة
فبواسطة
هذه المعلومة المستحضرة يتوصل إلى معرفة المكان المجهول: ولكن متى ما غاب
عن ذهنه صورة هذه المعلومة الدالة وهي المدرسة يغيب أيضاً عن الذهن صورة
العنوان المطلوب. إذن بمقدار غياب القرائن المساعدة للاستحضار يحصل عند الإنسان النسيان.
5) عدم تثبيت العلم بالكتابة: من المشاكل اليومية لدى مختلف طبقات الناس وفي كل مكان هو عدم تثبيت العلم بالكتابة وهذا بدوره يسبب
النسيان (قيدوا العلم بالكتابة) والقرآن الكريم يقول (إذا تداينتم بدين
إلى اجل مسمى... فاكتبوه) ذلك لأن الإنسان معرض للخطأ والاشتباه وبالنتيجة
معرض لعدم استحضار
الصورة الحقيقية لتلك المعلومة التي يريدها في الوقت المناسب وهذا هو النسيان.
6) الأمراض البدنية: يتعرض الإنسان المريض إلى ضعف بدني واضح مما ينعكس
على قوة التفكير وقوة الذاكرة لديه ولذلك قيل (العقل السليم في
الجسم السليم) فينشغل المريض بمرضه ويكون في اغلب أوقاته منصرفاً إلى
تفاصيل حالته المرضية وهذا الأمر يسبب له ضعفاً واضحاً في المعلومات
والتصورات الأخرى
في ذهنه وبالنتيجة حصول النسيان لديه.
7) عدم الاهتمام بالروحيات والمناقبيات: عندما لا يهتم الإنسان في بعض
الأحيان بالجانب الروحي (الغذاء الروحي) يحصل لديه ضعف واضح في هذا الجانب
يؤدي إلى ضعف فكره حيث أن الإنسان بطبعه يتأثر بالجوانب المادية والمعنوية
والعلم له جانبان جانب مادي يتمثل بالمعلومات المخزونة في الذهن وجانب
معنوي يتمثل بالروحيات والمناقبيات.
وقد ورد أن العلم نورٌ يقذفه الله في قلب من يشاء ومصدر هذا النور
الروحيات والمناقبيات. فمتى ضعف هذا الجانب اثر بشكل من الأشكال على قوة
ذاكرة الإنسان مسبباً لديه النسيان.
الفقر وصعوبة العيش: إن المجتمعات الفقيرة متخلفة في جميع الأبعاد. لأن
الفقر يترك اثراً سلبياً على نفسية وشخصية الإنسان خصوصاً عندما يتعامل مع
مجتمع
لا يفهم إلا اللغة المادية ولهذا يشعر الفقير تدريجياً بضعف في شخصيته من
الجانب المادي والمعنوي مما يترك اثراً سلبياً على بدنه وبالتالي على قوة
تفكيره فقلة الغذاء النوعي والتفكير حول
مستلزمات الحياة الدنيا يؤثر روحياً على الإنسان وهذا التأثير يسبب الضعف
المباشر في قوة الذاكرة وبالنتيجة ارباكاً واضحاً في استحضار صور الأشياء
عند الحاجة وهذا هو عين النسيان.
9) فقدان الأمن والأمان: الذي يتعرض إلى القلق الدائم لغياب الأمن والأمان
يعيش حالة غير متوازنة وغير مستقرة في شخصيته مما تؤثر في اضطراب
المعلومات والتصورات
في ذهنه وبالتالي إلى التصادم والارتباك في طبيعة هذه المعلومات تؤدي
بدورها إلى غياب القرائن المساعدة للاستحضار وبالنتيجة غياب المعلومات
التي يحتاجها الإنسان في الوقت المناسب
وهذا هو النسيان. يفقد الأمن بسبب الحروب والكوارث الطبيعية كالزلازل
والفيضانات والرياح القوية وبسبب ظلم الظالمين كالطواغيت وغير ذلك.
10) غياب الراحة في المنزل ومحل العمل: المنزل هو محطة استراحة الإنسان
فمتى ما كانت الفوضى هي الحاكمة فيه يعيش الإنسان حالة من عدم الراحة
البدنية
والنفسية والفكرية وكذا الحال بالنسبة إلى محل عمله حيث التعب والإرباك
والملل والضجر بسبب كثرة الحركة وكثرة الأصوات والصراخ أما من قبل الأطفال
والكبار أو من قبل حركة الناس وعدم
مراعاتهم لراحة الآخرين. وكذلك ما تصدره الأجهزة المختلفة من أصوات في
موقع العمل أو المنزل. هذه الأمور تسبب عدم الراحة وبالنتيجة حصول حالة من
الإرباك في استحضار المعلومات الذي هو النسيان.
نعرف أن العلم هو انطباع صورة الشيء في الذهن فعندما نريد أن نستحضر هذه الصورة في وقت ما للتعبير عنها بالألفاظ والإشارات والكتابات
تغيب عنا كاللوحة الممسوحة لعلة من العلل سنشير إليها من خلال هذا البحث وهو ما نسميه بالنسيان.
والصورة التي نريد استحضارها تارة تكون كلمة من الكلمات كإسم من الأسماء مثل (زيد) أو فعل مثل (ذهب) أو حرف من الحروف وتكون تارة
جملة كاملة أو تصور كامل لقضية ما مثل استحضار قصة من القصص فتراها تغيب فجأة عن الذهن.
أقسام وأنواع النسيان:
1ـ النسيان السلبي: يكون للإنسان دور واضح في إيجاده من خلال عدم تركيزه على المعلومات وسطحية تعامله مع مفردات
تفاصيل الحياة فيترتب على ذلك عدم استقرار المعلومات المكتسبة في صفحات
تفكيره وبالتالي إصابته بداء النسيان المزمن الذي تترتب عليه الآثار
الشرعية والعقلية والعرفية
2ـ النسيان الإيجابي: وهذا النوع خارج عن إرادة الإنسان لأسباب وظروف موضوعية خاصة ومظهر من مظاهر الرحمة الإلهية
على الإنسان في حالة إصابته بالمصائب والأوجاع والشدائد (ولنبلونكم بشيء
من الخوف... ) حيث أن هذا الإنسان لو لم ينسَ هذه المصائب لكانت الحياة
مظلمة
بكل أبعادها وتفاصيلها وسيجد صعوبة بالغة في استمراريتها بسبب عدم النسيان
وسوف تعرقل حركة الفرد والمجتمع في الوصول إلى الأهداف المرسومة وفي
التعامل
الواقعي مع الحياة التي تتطلب الكد والسعي (يا أيها الإنسان انك كادح إلى
ربك كدحاً فملاقيه) (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم) و(وان ليس للإنسان إلا
ما سعى).
3ـ النسيان المشترك (التناسي): يكون هذا النوع تارة سلبياً في حالة تظاهر الإنسان بالنسيان وهو في الحقيقة متناس والفرق واضح حيث
أن الناسي تكون صورة الشي عنده غائبة بينما المتناسي تكون الصورة عنده
حاضرة ولكن لقلة اهتمامه وعدم جديته بالموضوع يصبح بحكم الناسي ولهذا
المعنى أشار الباري
عز وجل في القرآن (قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيراً قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها فكذلك اليوم تنسى).
4- تناسي إيجابي : مثل سلوك العالم مع الجاهل وسلوك الحليم مع الغاضب حيث لا يلتفت لكلام وسلوك الجاهل معه ويتناسى الموضوع ولهذا
أشار القرآن الكريم (وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما).
علل واسباب النسيان
1)عدم التركيز في تثبيت المعلومات في الذهن: عندما تكون صورة الأشياء غير
مثبتة بشكل جيد نتيجة لعدم التركيز تكون معرضة للتلف والنسيان
تماماً مثل اللوحات المعلقة على الجدران عندما تكون غير مثبتة بالشكل المطلوب فهي معرضة للسقوط بأدنى عارض كالهواء المتحرك مثلاً.
2) كثرة الأعمال والمسؤوليات: الأعمال والمسؤوليات الكثيرة تترك في بعض الأحيان آثاراً سلبية على مسيرة وحركة الإنسان ومنها الإرهاق
البدني والفكري المتزايد والإنسان ضعيف بطبعه (خلق الإنسان ضعيفا). ونتيجة لهذا الإرهاق المتزايد يصبح في حالة نسيان مستمر.
3) تزاحم المعلومات في الذهن: يتعرض الإنسان في حالة تزاحم المعلومات في الذهن للنسيان وذلك بسبب تشابك الصور والقرائن فيه
وتؤدي إلى أنه عندما يريد أن يستحضر معلومة ما يستحضر غيرها إما للتشابه أو التساقط وذلك لتزاحم المعلومات في الذهن.
4) غياب القرائن المساعدة للاستحضار: إن من ابرز معالم قدرة التفكير في الإنسان هو استطاعته على التوصل للقضايا المجهولة بواسطة
المعلومات وهذه تسمى بالقرائن المساعدة لعملية الاستحضار فمثلاً يقال
للإنسان أن المكان الفلاني يكون بالضبط بجانب المدرسة الفلانية المعلومة
فبواسطة
هذه المعلومة المستحضرة يتوصل إلى معرفة المكان المجهول: ولكن متى ما غاب
عن ذهنه صورة هذه المعلومة الدالة وهي المدرسة يغيب أيضاً عن الذهن صورة
العنوان المطلوب. إذن بمقدار غياب القرائن المساعدة للاستحضار يحصل عند الإنسان النسيان.
5) عدم تثبيت العلم بالكتابة: من المشاكل اليومية لدى مختلف طبقات الناس وفي كل مكان هو عدم تثبيت العلم بالكتابة وهذا بدوره يسبب
النسيان (قيدوا العلم بالكتابة) والقرآن الكريم يقول (إذا تداينتم بدين
إلى اجل مسمى... فاكتبوه) ذلك لأن الإنسان معرض للخطأ والاشتباه وبالنتيجة
معرض لعدم استحضار
الصورة الحقيقية لتلك المعلومة التي يريدها في الوقت المناسب وهذا هو النسيان.
6) الأمراض البدنية: يتعرض الإنسان المريض إلى ضعف بدني واضح مما ينعكس
على قوة التفكير وقوة الذاكرة لديه ولذلك قيل (العقل السليم في
الجسم السليم) فينشغل المريض بمرضه ويكون في اغلب أوقاته منصرفاً إلى
تفاصيل حالته المرضية وهذا الأمر يسبب له ضعفاً واضحاً في المعلومات
والتصورات الأخرى
في ذهنه وبالنتيجة حصول النسيان لديه.
7) عدم الاهتمام بالروحيات والمناقبيات: عندما لا يهتم الإنسان في بعض
الأحيان بالجانب الروحي (الغذاء الروحي) يحصل لديه ضعف واضح في هذا الجانب
يؤدي إلى ضعف فكره حيث أن الإنسان بطبعه يتأثر بالجوانب المادية والمعنوية
والعلم له جانبان جانب مادي يتمثل بالمعلومات المخزونة في الذهن وجانب
معنوي يتمثل بالروحيات والمناقبيات.
وقد ورد أن العلم نورٌ يقذفه الله في قلب من يشاء ومصدر هذا النور
الروحيات والمناقبيات. فمتى ضعف هذا الجانب اثر بشكل من الأشكال على قوة
ذاكرة الإنسان مسبباً لديه النسيان.
الفقر وصعوبة العيش: إن المجتمعات الفقيرة متخلفة في جميع الأبعاد. لأن
الفقر يترك اثراً سلبياً على نفسية وشخصية الإنسان خصوصاً عندما يتعامل مع
مجتمع
لا يفهم إلا اللغة المادية ولهذا يشعر الفقير تدريجياً بضعف في شخصيته من
الجانب المادي والمعنوي مما يترك اثراً سلبياً على بدنه وبالتالي على قوة
تفكيره فقلة الغذاء النوعي والتفكير حول
مستلزمات الحياة الدنيا يؤثر روحياً على الإنسان وهذا التأثير يسبب الضعف
المباشر في قوة الذاكرة وبالنتيجة ارباكاً واضحاً في استحضار صور الأشياء
عند الحاجة وهذا هو عين النسيان.
9) فقدان الأمن والأمان: الذي يتعرض إلى القلق الدائم لغياب الأمن والأمان
يعيش حالة غير متوازنة وغير مستقرة في شخصيته مما تؤثر في اضطراب
المعلومات والتصورات
في ذهنه وبالتالي إلى التصادم والارتباك في طبيعة هذه المعلومات تؤدي
بدورها إلى غياب القرائن المساعدة للاستحضار وبالنتيجة غياب المعلومات
التي يحتاجها الإنسان في الوقت المناسب
وهذا هو النسيان. يفقد الأمن بسبب الحروب والكوارث الطبيعية كالزلازل
والفيضانات والرياح القوية وبسبب ظلم الظالمين كالطواغيت وغير ذلك.
10) غياب الراحة في المنزل ومحل العمل: المنزل هو محطة استراحة الإنسان
فمتى ما كانت الفوضى هي الحاكمة فيه يعيش الإنسان حالة من عدم الراحة
البدنية
والنفسية والفكرية وكذا الحال بالنسبة إلى محل عمله حيث التعب والإرباك
والملل والضجر بسبب كثرة الحركة وكثرة الأصوات والصراخ أما من قبل الأطفال
والكبار أو من قبل حركة الناس وعدم
مراعاتهم لراحة الآخرين. وكذلك ما تصدره الأجهزة المختلفة من أصوات في
موقع العمل أو المنزل. هذه الأمور تسبب عدم الراحة وبالنتيجة حصول حالة من
الإرباك في استحضار المعلومات الذي هو النسيان.
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 17:01 من طرف Admin
» مشاهير اعتنقوا الاسلام تعرفوا عليهم Celebrities who converted to Islam recognized them
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 16:48 من طرف Admin
» رسام وشوم في اليابان يزلزل العالم ويعلن إسلامه بعد أن اكتشف سرا خطيرا في ورقة صغيرة
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 16:47 من طرف Admin
» من الالحاد الى الاسلام
الأربعاء 13 أبريل 2022 - 16:45 من طرف Admin
» غرداية
الإثنين 1 نوفمبر 2021 - 14:36 من طرف Admin
» مشاهير دخلوا الاسلام حديثا 13 من مشاهير العالم اعتنقوا الإسلام عام 2020
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 19:09 من طرف Admin
» مشاهير اعتنقوا الاسلام تعرفوا عليهم Celebrities who converted to Islam recognized them
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 18:52 من طرف Admin
» الطريقة الصحيحة للمراجعة لشهادة التعليم المتوسط || الطريق إلى معدل 18 BEM DZ
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 15:51 من طرف Admin
» طرق المذاكرة للاطفال
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 15:48 من طرف Admin
» طرق المذاكرة الصحيحة مع الأبناء - 6 طرق ذكية للمذاكرة الصحيحة مع الأطفال
الثلاثاء 20 أبريل 2021 - 15:45 من طرف Admin
» فيديو نادر: الجزائر قبل 90 سنة
الأربعاء 20 مايو 2020 - 18:34 من طرف Admin
» حقائق حول مقتل محمد شعباني أصغر عقيد في الجزائر-30 يوم تحقيق
الأربعاء 20 مايو 2020 - 18:32 من طرف Admin
» المؤرخ محمد لمين بلغيث يكشف أمور خطيرة عن الحراك و غديري و توفيق
الأربعاء 20 مايو 2020 - 18:26 من طرف Admin
» الجريمة السياسية.. اغتيال الملك فيصل بن عبد العزيز
الأربعاء 20 مايو 2020 - 17:46 من طرف Admin
» ذكرى مؤتمر الصومام و جدلية السياسي و العسكري
الأربعاء 20 مايو 2020 - 17:39 من طرف Admin